إن الذهاب إلى موقع آخر أو مدونة وأخذ المحتوى الخاص بها الذي يدور حول نفس الكلمة المفتاحية التي ستنافس فيها كما هو قص ولصق ووضعه في موقعك على أنه محتواك، يعد من أسوأ ما قد يقوم به كاتب محتوى على الإطلاق إن لم يكن الأسوأ بالفعل، دعك من أن هذا يعتبر سرقة علنية ولكنه أيضاً يضر بالموقع بشكل كبير ويعرضه للضرر، ولكن يجب أن يكون محتواك أصلياً تماماً وليس منسوخاً من أي مكان مع وضع لمستك الخاصة وأسلوبك بالطبع.
حاول توفير معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوعات التي تستهدفها. قدم رؤية جديدة أو مقاربة فريدة لتجعل محتواك يبرز عن المنافسة.
تقرير شهري: تقديم تقارير دورية توضح تقدم العمل ونتائج الحملة.
وتُعدّ إعدادات البحث أيضًا مؤشرًا مهمًا على النتائج التي يُحتمل أن تراها مفيدة، مثلاً عند تحديد لغة مفضَّلة أو تفعيل البحث الآمن (وهي أداة تساهم في استبعاد النتائج التي تتضمّن محتوى فاضحًا).
ماذا تعتقد؟ هل سبق لك أن حاولت تحسين ترتيبك على جوجل؟ إذا كان الأمر كذلك، فما هي الإستراتيجيات التي وجدتها أكثر فعاليَة؟ شارك بأفكارك وأسئلتك في التعليقات أدناه!
ومع ذلك، لا يتم ترجمة كل هذه الزيارات إلى تحويلات لأن الزوار يكتشفون عدم ارتباط محتوى الصفحة بالمحتوى المطلوب فيخرجون من الموقع.
ختامًا، يُعد تصدُر نتائج البحث على جوجل هدفًا رائعًا لأي موقع ويب. في الواقع، هذا هو سبب وجود إعلانات جوجل المدفوعة. بصرف النظر عن ذلك، فإن الاستراتيجيات الموضحة أعلاه هي حقًا مفتاح الحصول على ترتيب جيد في مزيد من المعلومات نتائج بحث جوجل.
قم بإنشاء صفحات فرعية للخدمات أو موقع إلكتروني المنتجات التي تقدمها، وحدد المعلومات المفصلة حول كل منها.
إذا كنت تبحث عن طريقةٍ مباشرة لزيادة ترتيبك في نتائج البحث على جوجل، فقد ترغب في تحسين موقع الويب الخاص بك، ونعني هنا تحسينه من ناحية تقنية.
كما أن الحصول على روابط من مواقع ذات سمعة جيدة يُعتبر إشارة إيجابية لمحركات البحث، مما يؤثر إيجابًا على ترتيبك في نتائج بحث جوجل.
توجد العديد من مزيد من المعلومات الأهداف التي قد يسعى إليه من يريد تصدر نتائج البحث فالأمر ليس واحداً، ومن أمثلة ذلك ما يلي:
هذا سيساعد جوجل على فهم هيكل الموقع وزيادة رؤية الصفحات الأخرى ذات الصلة و تصدرها في نتائج البحث.
سنتحدث عن بعض الطرق التي ستعزز قوة الموقع وملاءمته لمحركات البحث وبالتالي تصدر نتائج البحث والحصول على مرتبة عالية فيها:
انشر المحتوى الذي سيرتبط به الأشخاص بالفعل، يُعرف أيضًا باسم “طعم الارتباط.